تركي يغتصب طفلة معاقة سورية ووالدة الضحية تتعرض لضغوطات من عائلته وهو ينكر
زي بوست:
كتب الناشط الإعلامي السوري إبراهيم خطيب على صفحته في فيسبوك:
#شارك لعلّك تكون صوتها
الطفلة ريان 9 سنوات تعاني من إعاقة ذهنية ولديها اختلاجات تؤثر على وعيها وما تعرضت له ادى إلى تدهور حالتها العقلية والنفسية إلى جانب الاضرار الصحية الكبيرة.
المعتدي مواطن تركي يبلغ من العمر 16 عاماً تم إلقاء القبض عليه وهو في السجن الآن إلا أنه وبحسب رواية والدة الفتاة لم يعترف بالجريمة التي ارتكبها.
الأم أرملة شهيد وتعيل 3 بنات أيتام إحداهن الطفلة التي تعرضت للاغتصاب، يعيشون في حي شعبي متطرف عن مركز المدينة وغير صحي ولا آمن.
أهل المجرم يحاولون الالتفاف على القانون وإنكار الجريمة وتبرئة المجرم من فعلته والضغط على الأم للتنازل عن حق ابنتها و “لفلفة الموضوع”.
المطلوب تقديم الدعم العاجل للطفلة ونقلها إلى مركز رعاية هي ووالدتها وأخواتها وإثارة القضية إعلاميا لانصاف الضحية واسترداد جزء من حقها ورعاية الأسرة والأهم محاسبة المجرم.
أي جهد في سبيل محاسبة المجرم وحماية الطفلة ووالدتها وأخواتها وتقديم الدعم لهم مرحب به وواجب على الجميع.
#صوتاً_للضعفاء