حسن قنطار: من أنت؟
ناقشتُ فيك رسائلي وبحوثي
وختمتُ فيك قسائمي
ومكوثي
وعلوتُ حتى لو أُجابُ تكلفاً
شمختْ على هذي الصروح
رثوثي
من أنت حتى أستريح بزندهِ؟
ما أنت إلا سكتتي
وحدوثي
من أنت؟ قل لي لم أبدلْ لهفتي
لازال رشق الآهِ من
موروثي
وطنٌ دعاك الظامئون برجفة
وأنا دعوت القطر قبل
غيوثي
