أنا والبترونة.. مغامرة للباحث ماهر حميد في الصين كما كتبها

انا و البترونه – مكررمثلما يجري بكل مكان يجري ايضا في الصين اذ يستغل سائقوا التكاسي ساعات الذروه ويحشرون اكثر من زبون في التوصيله وفق رضا شبه متبادل بين الزبائن و السائقينجلست بجانبي سيدة ستينيه وعلى غير عادة الصينيين قامت بألقاء التحيه : ني هاو ، ورددت التحيه باحسن منها: ني هاو ماااااوعينكم ما تشوف الا النور انفلتت الست بالحكي و التحشيك كأنها تعرفني من … متابعة قراءة أنا والبترونة.. مغامرة للباحث ماهر حميد في الصين كما كتبها

دينا عاصم: خواطر مكسورة

دينا عاصم: خواطر مكسورة “سامحوني فقد قالت لي .. اكتبي لتتخطي المحنة” “القاهرة 3 فبراير” كنت قبل أقل من شهرين أرى الحزن عورة لا بد وأن نخبئه بعيدا عن أعين الناس…خصوصا في بدايته وعنفوانه.. مواجهة الموت واقترابه مني بدرجة شديدة كأن أمرض بوباء مثل كورونا ويرحل أبي وأمي شهيدين – وكنت احيا بهما – فجأة…. كان صفعة شديدة  أطاحت بي ورمتني أرضا…. لحظات سريعة خاطفة … متابعة قراءة دينا عاصم: خواطر مكسورة

د. محمد لطفي: حبابة حمرة

د. محمد لطفي: حبابة حمرة كان شائعا” عند العرب أن يسمّوا مواليدهم اسما يوافق نظرتهم الأولى له حين يولَد. وهكذا، سمّوها عند ولادتها (حمرة) لاحمرار بشرة وجهها عند ولادتها. وكعادة أقرانها، زوّجوها ما أن بلغت الحلم لأحد أبناء عشيرتها التي كانت تسمى (حلاوة)، والاسم هنا ينطبق فعلا على مسمّى العشيرة لحلاوة وجوه بناتها وبهاء طلعة رجالها ولباقة حديثهم ووناسة معشرهم. سرعان ما كَبُرَت حمرة، وأصبحت … متابعة قراءة د. محمد لطفي: حبابة حمرة

رانيا يوسف: كانت رسالة الله قاسية

رانيا يوسف: كانت رسالة الله قاسية زي بوست: في ذلك اليوم الذي لم ندرك فيه أن تلك الإشارة ستتحقق في وضح شمس يومٍ ببرودة حديد بعد عقود من الزمن. لازال ذلك المشهد قريباً في الذاكرة حين صرخت أمه أمام النهر الأسود الحدودي الفاصل بين ربيعنا وزمهريرهم. صرخت باسمه معتقدة أنه يغرق ومتأكدةً أن صوتها سيكون طوق نجاته. كانت ستتحول رحلتنا الصيفية لغيمة سوداء عاقر لولا … متابعة قراءة رانيا يوسف: كانت رسالة الله قاسية

عبد القادر حمود: لعلها ذكريات أو أنها….

عبد القادر حمود: لعلها ذكريات أو أنها…. زي بوست: لا أعرف هل هي جزء من الأسطورة أم أنها مجرَّد ذكرى في أفق يعجُّ بالضجيج والأسئلة، ولعلَّها فسحةُ حَنينٍ أيقظها الغيابُ في سانحة ارتسمتْ خلال أسئلة الواقع… لنتوقَّف قليلاً، ولنضبط ساعاتنا على اللحظة، ثم نبدأ رحلة نحو الأعماق، نحو هدف أحاط به الضباب وأخذ من معالمه أشياء وأشياء، ربما احتجنا لأكثر من عشرة خطوات لوراء، اثنتي … متابعة قراءة عبد القادر حمود: لعلها ذكريات أو أنها….