فعالية جديدة لجماعة (حالة) الثقافية في كولن بعنوان انشغالات الهوية وأسئلتها

فعالية جديدة لجماعة (حالة) الثقافية في كولن بعنوان انشغالات الهوية وأسئلتها زي بوست: تعود “جماعة حالة” الثقافية الاجتماعية إلى معاودة نشاطها وذلك بالتعاون مع الديوان الشرقي في مدينة كولن الألمانية وتحت عنوان لافت: “انشغالات الهوية وأسئلتها: من نحن وأين نحن؟” ومن خلال نمذجة شغلها عن طريق عرض فيلم عن رحلة اللجوء لضرار خطّاب وميلاد جرجس، وقراءة شعرية للشاعرين السوريين فايز العباس وعماد أبو أحمد والشاعر … متابعة قراءة فعالية جديدة لجماعة (حالة) الثقافية في كولن بعنوان انشغالات الهوية وأسئلتها

نص ساخر كتبه ماهر حميد: صديقي الذي ألحد

نص ساخر كتبه ماهر حميد: صديقي الذي ألحد زي بوست: كثرت ظاهرة الإلحاد ولها بعلم النفس ما يبررها، لكن أصحابنا إذا واحد منهم قرر يلحد فعلى طول يقوم ينصب سقيفة مقابيل السقيفة تبع الجماعة وما بدو يبايع حدا، وكمان يعلق عليها صورة جيفارا ويحط طاولة مكتب عليها كاسة بول بعير و زواج المتعه وراس مالك بن نويره، ويرشرش كم وحده من ملك اليمين حواليه مع … متابعة قراءة نص ساخر كتبه ماهر حميد: صديقي الذي ألحد

ثامر الجهماني: البقعة السوداء كانت أكثر بياضا من دنياي

لوحة الحياة والموت/ غوستاف كليمت ثامر الجهماني: البقعة السوداء كانت أكثر بياضا من دنياي زي بوست: سحبني ملك الموت بعنف، وقال: انتهت ايامك في هذه الدنيا الغرور، هيا بنا سنلتقي هناك عند السدرة بعد سويعات، فلك في عرفنا ساعات تودع فيها عالمك الصغير إلى عالم فسيح لا متناه، اذهب وودّع أبناءك، وزوجك، وأموالك. روحك طيف شفّاف، لا يراه الا نحن الملائكة، تستطيع الطيران، كأنك تسبح … متابعة قراءة ثامر الجهماني: البقعة السوداء كانت أكثر بياضا من دنياي

جهاد الدين رمضان: جزاء سنمار *

جهاد الدين رمضان: جزاء سنمار * زي بوست:   هدر فجأة صوت طائرة حربية في السماء، و ضرب أسماعنا على غفلة كما يفعل صوت الرعد في ليالي الشتاء، كانت أمي منشغلة عن لهونا على سطح دارنا “دار الشيخ عبد السلام” في حي “السكري” بتجهيز “التنور” للخَبز، فاليوم هو يوم عملها الشاق، و يوم لهونا و لعبنا و إطعامنا شهيات المخبوزات، تركنا كلنا – حتى أمي … متابعة قراءة جهاد الدين رمضان: جزاء سنمار *

عبد الغني حمادة: احتلام وسط الزريبة

عبد الغني حمادة: احتلام وسط الزريبة زي بوست: لم أشعر بالسعادة مثلما تذوقتها في تلك الليلة، صوت أمي سلبني نشوة الحلم الممزوج بجميع أنواع المتعة. ( ياااااه ليتني أحلم بها كل ليلة )!!.. كنت آنذاك طالبا في الصف الثامن، أمي أيقظتني و أدارت ظهرها، فأسرعت الخطا إلى الحمام لأزيل آثار الجريمة اللزجة. أحسست أن الحصة الأولى تعادل دهرا، لا تكاد تنقضي، فلدي اليوم ما أريد … متابعة قراءة عبد الغني حمادة: احتلام وسط الزريبة