دلشا آدم: أين أغاني الطفولة في المكتبة الفنية الكردية؟!

دلشا آدم: أين أغاني الطفولة في المكتبة الفنية الكردية؟! زي بوست: ردولي الطفولة  !! الذاكرة الفنية الكردية ، تلك الذاكرة التي تتأرجح مابين ماضٍ غني وحاضر يبحث عن الهوية والوجود .وبطيف فني متنوع من الأغاني الملحمية والتراثية والطربية بينما نجد الآن المكتبة الكردية تفتقر إلى عنصرٍ في غاية الأهمية ألا وهي ( أغنية الطفل ) .تلك المرحلة العمرية التي تعتبر من أهم المراحل التكوينية الحاسمة … متابعة قراءة دلشا آدم: أين أغاني الطفولة في المكتبة الفنية الكردية؟!

دلشا آدم: خطوتان قبل الميعاد

دلشا آدم: خطوتان قبل الميعاد زي بوست: يا لهذا المساء وهو يسدل دونما خجل ستائره غير عابئ بحكم قبضته على مفاتن الحياة وأنت يا أيتها الأنا تلوذين مني هاربة ودونما التفاتة.. تتقاذفك المنعطفات حزنا في مساحات الروح، تتكورين في ذاتك تلوكين أوجاعك فترتمين هائمة كالسكارى بلا حراك وتسردين نزيفي. هذا المساء الأرض حزينة وباردة كروحي الخاوية، هشة هشاشة بعثرتي وعلى مدار اللحظات. ذلك الإحساس الذي … متابعة قراءة دلشا آدم: خطوتان قبل الميعاد

دلشا آدم: أكذوبة من اللازورد

دلشا آدم: أكذوبة من اللازورد زي بوست: كنت اليوم هناك كم كنت متصنعا كم كنت متكلفا وأنت تتفحص تفاصيلي من مقعدك البارد، وصفحات الجريدة المهملة بين يديك يقلب الهواء صفحاتها. فألتفت في عبطة وخجل فأكسو جسدي الخجول بأصابع مرتعشة تعاود الالتفاف عبثا. يالتلك الذاكرة .. ذاكرة الحياء اللعينة وهي لا تفسح للحظات متسعا من الوقت ولندرة المكان. لم تكن كباقي العابرين كنت وسيماً كفارسي الأحلام. … متابعة قراءة دلشا آدم: أكذوبة من اللازورد

دلشا آدم: قف أيها الكردي

دلشا آدم: قف أيها الكردي زي بوست: قف وكأنك استيقظت من جهل قف للحظة وحدق مليا في مرآتك الجاثمة في زاوية مهملة هناك واجه حقيقة ذاتك لا ظلالك حقيقتك أنت أيها الكردي الغافي على فراش الأحلام تنفس الصعداء واطرح على ذاتك تلك الأسئلة التي تهربت على الدوام من مواجهتها لماذا تجثم هاهنا كالجثة بلا حراك تترنح كالأشباح وتتدلى بحبال الوهم ‎ ومائلاً نحو الهاوية؟ لماذا … متابعة قراءة دلشا آدم: قف أيها الكردي

دلشا آدم: حدثتني

دلشا آدم: حدثتني زي بوست: حدثتني محدقة والآمال تتطاير شرار من عينيها لتضفي على المكان سحابة تحملنا على أجنحة الحلم. هناك حيث يرتمي الحلم على ذراع الشوق ويغفو في سبات!! لم تكن لحظتها لتدرك ماذا ولماذا كل هذا اللنبهار والشغف بالمجهول. كانت وكأنها إلهة أغريقية تسللت من كتب الأساطير خفية، وكأن الجمال أفرغ كل فتنته في ناظريها. تحدثت وتحدثت عن حبيب سلب فؤادها.. عن حلم … متابعة قراءة دلشا آدم: حدثتني