ماهر حميد: (أنا والجحشين).. قصة واقعية جرت أحداثها بمبنى نقابة المهندسين في الرقة

ماهر حميد: (أنا والجحشين).. قصة واقعية جرت أحداثها بمبنى نقابة المهندسين في الرقة زي بوست: دعيت فيمن دُعي من المهندسين من قبل محافظ الرقة لمناقشة المخطط التنظيمي للمدينة، بحضور الوزير. كنت معتدَّاً بإمكانياتي العلمية التي اعتقدتُ أنني دعيت بسببها.. ولأنني أعلم أن المخططات التنظيمية تحتاج إلى دراسات نظرية لا تقل عن خمس سنوات قبل البدء برسم المخطط فقد قلت في نفسي إننا سنكون مشغولين جداً … متابعة قراءة ماهر حميد: (أنا والجحشين).. قصة واقعية جرت أحداثها بمبنى نقابة المهندسين في الرقة

رودي سليمان: ماذا لو؟

رودي سليمان: ماذا لو؟ زي بوست: كنا كلما انقلب حذاء على ظهره‎قلبناه‎وكلما رفعتْ أمٌ سبابتها في وجهنا‎ندمنا وقبّلنا يدها صاغرين ‎وكلما ذهب اليوم بضحكاتنا‎ترقّبنا خطباً سيئاً يدق بابناورددنا (ربنا اجعل خاتمة ضحكنا خيراً) ‎و كلما زاد الكلام عنا‎اعتكفنا و تقوقعنا بلزوجةِ حلزون ‎و كلما فكرنا بالطيران‎ غزلنا حولنا وهمَ أجنحةٍ من نشاءٍ وصمغ ‎و كلما همستْ النساء أكثر‎دقتْ قلوبنا‎ارتعشَ الخوف الصائم عن الموت ‎و كلما … متابعة قراءة رودي سليمان: ماذا لو؟

بالفيديو محمد الجبوري: تعال ابچيك

بالفيديو محمد الجبوري: تعال ابچيك زي بوست: (أكره الحديث عن مناسبات القصائد، كما أكره قصائد المناسباتلكن لا بد من ذكر مناسبة هذه القصيدة فقد كتبتها منذ فترة حين كان حسين الضاهر يعمل حارسا ليلياً لمستودع في منطقة بعيدة عن المدينة وكنت أسهر معه ولا أنام حتى اطمئن انه وصل منزله.بعدها أصيب حسين بحالة مرضية من الأرق وبقي خمسة أيام متواصلة لا يستطيع النوم حتى ذهب … متابعة قراءة بالفيديو محمد الجبوري: تعال ابچيك

كتب ريّان علّوش: نعمة الخبز

كتب ريّان علّوش: نعمة الخبز زي بوست: منذ سنيني الأولى كان يلفتني كبار السن الذين كانوا يتعاملون مع الخبز باجلال, إن صادفوا قطعة منه على الأرض يقبلونها ويضعونها في مكان نظيف, أو يقسمون بالخبز عندما يريدون أن يكونوا صادقين, يقال بأن هذه العادة تعود إلى سنوات المجاعة التي عاشوها في سفربرلك عندما كانت الناس تلحق كدش الجندرما لتلتقط حبوب من روثها,  أو في الخمسينات من … متابعة قراءة كتب ريّان علّوش: نعمة الخبز

علي صالح الجاسم: عودي

علي صالح الجاسم: عودي زي بوست: عودي فإنَّ الصُّبحَ في إغفاءَتي الحيرى يعودُعودي فإسمُكِ ما يزالُ قصيدةًقلبي يردِّدُها وأجلسُ قربَ نافذتي وأنتظرُالمراكبَ علَّها يوماً تعودُعودي فما أنتِ انتصرْتِ ولا أناوسؤالُنا الظَّمآنُ فوقَ شفاهِنا مُلقىً و منبجُ لا تنامُ *** *** يا صبحُ قلْ لحبيبتي عادَ الرِّفاقُوالشَّاعرُ المسلولُ يصرخُ في الخليجِ وقلبُهُ أبداً عراقُوالنِّيلُ تلفظُهُ عصا موسى فهلْ يا نيلُ عندَكَ شالُهافدمي على شطآنِكَ الولهى يُراقُأهواكِ … متابعة قراءة علي صالح الجاسم: عودي